فيصل بن عبدالله

في سن الحادية عشر توفي والده مما ترك لديه الكثير من التساؤلات الكونية التي دفعته لتطوير القدرة على الاتصال الحسي والروحي في عمر مبكر.
هذه الأحداث الغير عادية كانت نقطة تحولية هامة ليجد الإلهام الروحي لإرشاد الآخرين، و لكي يساعد الكثير من الناس لإيجاد رسالتهم الكونية في رحلتهم بمختلف محطات الحياة. 
 
تعمق الاستاذ فيصل في الكثير من العلوم بمجالات عديدة منها: 
  • – علم الفلك
  • – علم الأرقام والرموز 
  • – الفراسة 
  • – الخيمياء الحديثة
  • – التغذية العلاجية
 
عشق الفلك والعلوم  منذ الصغر وانضم للكثير من المدارس العلمية الخاصة منذ سن الثالثة عشر, و في أواخر العقد الثاني من عمره، ترحل حول العالم لكي يتعلم على يد معلمين وعلماء عالميين في مجالات الخمياء والفلك وعلوم الرقم والطب البديل، فكان ذو روح تواقة ومتعطشة للعلم والمعرفة، فأبحر في دراسته بمختلف المدارس الطاقية والعلمية لانه يؤمن بالحلول الشمولية لفهم واستيعاب كل التحديات بأسبابها وزواياها المختلفة.
كان دائم التأمل بعظمة الله سبحانه في خلق السماء والنجوم والكواكب وما تحمله في طياتها من قوانين كونية مؤثرة على الحياة البشرية بشكل غامض و يثير الفضول،  فوجد ان علم الفلك هو أب العلوم واصل الكثير منها ، فقرر ان يركز في دراسته على هذه الجوانب المعرفية، من بداية ظهورها بعلم الفلك بالعصر البابلي انتقالاً للفلك الغربي والشرقي واكتشف فيها الكثير من العلوم والمعارف السرية،
انصب اهتمامه في البحث وتنقيح هذه العلوم بما يتناسب مع مرحلتنا الحالية والقادمة من الوعي الجمعي والعلمي والتطور المعرفي، فتميز بطرحه لمواضيع الفلك وغيرها بشكل منطقي، تسلسلي، مبسط، و مغاير عن المعتاد .
تابع تحركات الكواكب في المجموعة الشمسية  وتأثيرها على مختلف جوانب الحياة، وبعد سنين طويلة اثمرة بحوثه بابتكار الكثير من الاستنتاجات العلمية والفلسفية الخاصة بتحليل النفس البشرية وتأثير الكواكب والطاقات الكونية على الإنسان والأرض ، واهم ثمار هذه البحوث هو قدرته على تصميم منظومة تحليلية للتفاعلات الطاقية للكواكب و تأثيراتها الخاصة على كل فرد بشكل فريد من نوعه، واطلق على هذه المنظومة التحليلية اسم،  تحاليل البصمة الفلكية، وهي علامة مسجلة خاصة به.
بداية فيصل بن عبدالله في مجال تقديم الاستشارات في علم الفلك  كانت من خلال  مؤسسة سمية الناصر ، وبعد  مساعدة الكثير من الناس بتحقيق اهدافهم واكتشاف ذواتهم، ادرك كمية واهمية العلم الذي يقدمه للبشرية، فعقد النية وانطلق لتكوين منصته الخاصة لكي يقدم خدماته لإرشاد والهام الناس في رسالتهم الحياتية بشكل اكبر وأكثر انتشاراً .
 
فيصل بن عبدالله هو حاليا عضو في :
١. الاتحاد الفلكي الأمريكي
٢. الجمعية الأمريكية للطب البديل
٣. الجمعية الدولية للخيمياء 
٤. المنظمة العالمية لعلم الارقام 
 
في الختام، الحياة هي رحلة، فاحرص ان تكون دروبها مثمرة ولو كانت صعبة، 
فأهلا وسهلا بك في فلكنا لتكون جزء من رحلة العلم والتعلم والتنوير الشمولي.

حمل التطبيق الالكتروني لاكتشاف الكثير من الادوات المجانية المفيدة

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة فيصل بن عبدالله ©

0 WooCommerce Floating Cart

No المنتجs in the تفاصيل مشترياتك.

X